تستدرجه الدهنية إلى مخبأها، حيث تجرده من ملابسه بابتسامة شريرة على وجهها، ثم تنقض فوقه مثل غلاف النقانق المحشو، وتدفن خطفتها الجشعة عميقًا داخل فتحة مؤخرته المرتعشة بينما يئن مثل المحتضر حيوان.
تستدرجه الدهنية إلى مخبأها، حيث تجرده من ملابسه بابتسامة شريرة على وجهها، ثم تنقض فوقه مثل غلاف النقانق المحشو، وتدفن خطفتها الجشعة عميقًا داخل فتحة مؤخرته المرتعشة بينما يئن مثل الموت حيوان.