اقتربت مني امرأة غريبة سمراء مثيرة في الأماكن العامة وبدأت في مغازلتي. لقد أقنعتني أن أتبعها إلى زقاق حيث تشرع في إعطائي وظيفة جنسية دون أي حماية أو تردد. وبينما كانت تمص قضيبي، أستطيع أن أرى أنها ترتدي نظارات مما يزيد من طبيعة لقاءنا غير المشروعة. عندما تأخذ أخيرًا كل حمولي في فمها، أشعر وكأنني عاهرة مدسوسة.