في الزنزانة ذات الإضاءة الخافتة، استعدت سيندي بير وعاهرتها إيفا أنجلينا لمواجهة العديد من الرجال المتشددين. كلاهما جردا من ملابسهما الداخلية بينما كانا ينتظران وصول ضحاياهما التاليين. كانت الغرفة مليئة بالترقب حيث كانت المرأتان تنتظران دورهما بفارغ الصبر